عشــــــاق زيـــــدان الاسطــــــــورة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


زيـــــدان الامبراطور الفرنسي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» برامج 2011
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالجمعة يونيو 10, 2011 2:33 pm من طرف zidan

» اسئله حول العاده السريه ( الرجال ، النساء ) ..
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالأحد يناير 17, 2010 11:06 am من طرف zidan

» حياه الاسطوره زيدان اريد ردود
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالخميس سبتمبر 24, 2009 3:36 am من طرف zidan

» حياه الاسطوره زيدان اريد ردود
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالخميس سبتمبر 24, 2009 3:35 am من طرف zidan

» حياه الاسطوره زيدان اريد ردود
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالخميس سبتمبر 24, 2009 3:35 am من طرف zidan

» اجمل اغانى مصطفى كامل تحميل
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالأحد سبتمبر 20, 2009 8:04 am من طرف ابن فلسطين

» حمل واسمع اجمل اغانى عمرو دياب
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالأحد سبتمبر 20, 2009 7:58 am من طرف ابن فلسطين

» يلا عيشوووووو من المدير القادم لهذا المنتدى الشـــبح
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالسبت سبتمبر 19, 2009 2:48 am من طرف الشبح 102

» تحيه كبيره .!
مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالسبت سبتمبر 19, 2009 2:43 am من طرف الشبح 102

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 مهزلة حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابن فلسطين

ابن فلسطين


المساهمات : 66
تاريخ التسجيل : 12/09/2009
العمر : 31

مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Empty
مُساهمةموضوع: مهزلة حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت   مهزلة  حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت Emptyالأحد سبتمبر 13, 2009 7:06 am

خطوط النت المنزلية واقتناء أجهزة الكومبيوتر وملحقاتها المتطورة ضرباً من الترف وحكراً على شريحة اجتماعية دون أخرى, أضف الى الانتشار الواسع لمقاه الأنترنت ومراكز توزيع ونصب المنظومات ذات القدرة الفائقة جعل من تلك الوسيلة الاتصالية متاحة لدى الجميع.
وكما هو حال كل التقنيات الاتصالية التي تعد أسلحة ذوات حدين فإن النت على الرغم مما يقدمه من تسهيلات وخدمات لا نريد الخوض في غمار فوائدها ومشكلاتها إلا إننا نأمل أن نبحث قضية التواصل غير المشروط بين الشباب والشابات والعلاقات الحميمة التي قد تنشأ بينهم وآثارها الاجتماعية, إضافة الى مشاريع الزواج المتسرع التي تمر عبر أرقى وسيلة اتصالية يشهدها عصرنا الحالي.
بين الصور والكلمة
(الصورة بألف كلمة).. مقولة أطلقها الفيلسوف الصيني كونفشيوس, ولكنه قطعاً لم يعن أن تلك الصورة هي كل الكلمات.. إذ لن تفي آلاف من الكلمات لمعرفة خبايا النفس البشرية وميولها وطبائعها ثم رسم صورة واضحة لملامحها ونوازعها؟
ترى هل نحن الشرقيون والعراقيون في وجه الخصوص نفصح عما نحس ونؤمن به حقا؟ هل يمكن أن تجرؤ الفتاة وتصارح حبيبها من لقائهما الأول أو الثاني أو حتى العاشر بعد المائة أن أمها مطلقة أو أن أبيها يقبع الآن في السجن بسبب قضية اختلاس في سلسلة قضايا الفساد الإداري الذي يضرب أطناب وزاراتنا ومؤسساتنا ؟؟
وهل يجرؤ الشاب لأن يقول لحبيبته إنه يكره الصراحة، ولكنه يحاول أن يمرن نفسه على تقبلها، كما إنه لا يحب المواجهة المباشرة مع الآخرين، وانه منطو بعض الشيء على نفسه، وهو يحس بأن شخصيته تهتز إذا ما واجهه أي عارض عاطفي غير انه في الوقت ذاته يجاهد عقله للتخلص من تلك العيوب أو ترويضها على الأقل ؟؟ لا أظن ان أحداً يصارح بذلك إلا ما ندر!!
بل هل تجرؤ فتاة لتخبر أخيها أو أبيها عن ارتباطها بعلاقة عاطفية عبر النت مع شاب حتى وإن عزم الأخير على طلب يدها بشكل أصولي!
أذكر أن عالم الاجتماع العراقي الراحل د. علي الوردي (رحمه الله) قال في إحدى محاضراته المثيرة للجدل والتي كان يلقيها في كلية الآداب ببغداد متحدثاً فيها عن شخصية الفرد العراقي وموجهاً كلامه للطلبة بالقول: إن أحدكم يتصرف بعقلية (دون جوان) مع حبيبته وهو يجلس معها تحت ظل شجرة ولكننا نجده يتصرف بعنجهية البدوي الذي وصل تواً من عمق الصحراء إذا ما وجد أخته تجلس مع زميلها تحت ظل تلكم الشجرة.
تجارب حب
يقول أحد المهووسين كانت لي تجارب وعلاقات عاطفية عبر الانترنت: (كنت أسهر حتى ساعات الفجر الأول أتحدث الى الفتيات.. أغلبهن خليجيات, بعضهن مراهقات تتفجر العواطف منهن تفجراً, وبعضهن الآخر عوانس يقبعن خلف قضبان العادات والتقاليد التي تعد المرأة عورة يجب طمرها بشتى الطرق والأساليب غير إنهن وجدن في النت متنفساً لكسر القيود وكشف المستور وتنكيس رؤوس الرجال وخلع آخر قطعة من الحياء أمام كاميرا النت الصغيرة!!!).
ويضيفبقيت على هذا الحال الى أن تعرفت الى إحداهن.. هي فتاة من بلدي كان طرحها مختلفاً بعض الشيء عن الأخريات, أحسست بصدق حديثها لم تتحرج من ذكر إسمها الحقيقي, وعمرها, ومكان عملها, وإرسال مجموعة من صورها الشخصية.. فرحت بها أي ما فرح, وقلت لنفسي يبدو أنها سهلة المنال, ولقد اختصرت عليَّ ليال من السهر والكلام والإقناع وصولاً إلى أقصى غايات المتعة الرخيصة.. إلا أنني وجدتها تردني بأسلوب مهذب ينم عن نضج في الأفكار ودراية في المشاعر والعواطف الإنسانية مما جعلني أتصاغر أمام جبروتها وقوة شخصيتها, وجدت نفسي بها وعدت الى صوابي واستعدت توازني ووجدتني أستمتع أكثر من ذي قبل لسماع صوتها والتعرف الى أفكارها غير أن المفاجئة التي أذهلتني كانت عندما صارحتني هي بحبها ومكنونات مشاعرها.. هنا جاءت الصدمة (حبيبتي تعرض الزواج!! ماذا لو أنها انتظرت قليلاً لحين أن أبادر أنا ـ الرجل ـ بطرح ذلك المشروع؟ هل تعاني من شيء؟! هل تريد أن تداري مشكلة ما تتخلص منها بالزواج من أي رجل كان؟! هل يكفي ما عرفته عنها؟! ماذا لو وجدت أسراراً أخرى في حياتها؟! تساؤلات أعادتني إلى المربع الأول الى واقع يقول إني لا أعرفها جيداً, وان الصدفة هي التي جمعتني بها, وان النت مهما اختصر من مسافات وعبر بحار ومحيطات فإنه لن يلغي حدس الرجل بامرأة تريد إيقاعه بحبائل كيدها كما إنه لن يلغي فطنة الأنثى برجل لا ينشد إلا التسلية وقضاء الوقت فحسب!).
انتهى كلام ذلك المهووس الذي ربما يكون قد ظلم حبيبته بظنونه ووساوسه التي جاءت على خلفية تشعب علاقاته (الأنترنتية) غير الشريفة ولكنه قطعاً يمثل صورة جلية لهشاشة الثقة العاطفية التي تنشأ عبر النت!
الطائفية أيضــــــــــــاً!!
فتاة تقيم في بلد مجاور للعراق تتعرف عبر الأنترنت على شاب عراقي يقيم في بغداد الاثنان يواجهان فراغاً عاطفياً ووقتياً.. ربطتهما علاقة حميمة, ورسما لبعضهما صورة خيالية تبلورت أكثر عبر شاشة النت وبرنامج (الماسنجر), وبالطبع فإن ريشــة الرسـم قد تجاوزت كل العيوب, وتجاهلت معظم ألوان القبيح, وقفزت فوق المسافات, ثم قرر الحبيبان الارتباط والزواج, صارح الإثنان أهلهما, ولم يقولا كل الحقيقة وإنهما تعرفا عبر النت بل حاولا تزيين الموقف, بشكل وبآخر حصل التقارب, سافر بعدها بعض من أهل الشاب لرؤية الفتاة وإتمام مراسم الخطبة, الاثنان كانا يتحرقان لرؤية بعضها.
يقول الشاب: (لم تكن الصورة متطابقة تماماً لقد حصل برود في أول لقاء, حاولت تقبلها إلا إن ملابسها الضيقة وتحررها المفرط لم ينالا إعجابي مطلقاً, ويضيف شعرت كعراقي شرقي أن حبيبتي ليست لي أنا وحدي, وأخذتني الوساوس في دوامات من الشك وغابة لا تنتهي من التساؤلات.. ترى كم رقم تسلسلي في طابور الشبان الذين عرفتهم حبيبتي ـ عبر النت في الأقل؟ ـ وهل وقعت أنا ضحية لعبة سخيفة؟ وهل ستكتفي حبيبتي من ارتياد مقاه الانترنت بعد الزواج ثم هل أستطيع أن أحدث أصدقائي عن قصة حبي ومشوار زواجي مستقبلاً ؟!).
من جانبها تقول الفتاة: (في أول ساعة من لقائي واجهت واقعاً مريراً وهو أن حبيبي لم يكن ذلك الفارس الذي يمتطي جواداً أبيضاً بل إنه ليس سوى شاب عادي جداً يجلس الى جوار أمه التي لم أشعر تجاهها بأية مشاعر ود إذ بدت أنها مجبرة على المجيء نزولاً عند رغبة إبنها..! أبوه.. لماذا لم يأت؟! هل حقاً انه مريض كما يدّعون ؟ لأول مرة أكتشف أن حبيبي لم يقل كل شيء).
بشكل وبآخر حصلت الخطبة وحاول الحبيبان تجاوز كل العقبات, تحرك الأهل بشكل طبيعي, وتم شراء (النيشان) وقدمه الشاب في حفلة بسيطة التقطت فيها العديد من الصور من أجل تخليد تلك اللحظات المتفردة.. بعدها بأيام حصل ما لم يكن بالحسبان فقد تشاجر الخطيبان وتخاصما لا لشيء سوى أن الفتاة شتمت مقتدى الصدر, وتعتقد أن حارث الضاري أفضل منه, فما كان من الشاب إلا أن انهال على الضاري بشتائم لعن بها (سنسفيل) أهله ثم ما لبثت أن انتقلت عدوى الطائفية إلى الأهل الذين تلاعنوا قليلاً ثم فضوا نزاعهم بفسخ الخطبة واضعين نهاية مأساوية لتلك المسرحية الهزلية!.
نحن لا نريد أن نغادر حقيقة أن الشعب العراقي لم تشكل الطائفية والاختلاف العقائدي عقبة رئيسية أمام مشاريع زيجات ناجحة إلا إننا لا نستطيع أن نلغي ونتناسى هذه المرحلة الحساسة التي نعيشها اليوم والتي زخرت بألوان من العنف الطائفي وتبادل اتهامات بين الأطراف المتنازعة, وما خلفه التناحر السياسي بين الغرماء من صورة مشوهة انعكست على مجتمعنا بقوة لا يمكن تجاهلها تماماً, وهي تحتاج الى كم من السنين والتجارب والوعي الشخصي والجماعي حتى نتجاوز آثارها ونعود كما كنا وأفضل.. بعون الله.
قبل النهاية
وقبل أن أنهي هذا المقال لا بد لي من كلمة أوجهها الى من يهمه الأمر مفادها (إن الزواج يعد من أقدس الروابط الإنسانية لذا يتحتم علينا أن لا نشوه صوره بنزوات عابرة وقرارات متسرعة يتم اتخاذها في ساعات متأخرة من جوف الليل, وفي لحظات من الضعف والتشويش الذهني والرغبة العابرة).
ولنترك تلك الأحلام الى بعض المتصيدين من الذين يعتقدون إن الزواج ليس سوى شراكة تدر أرباحاً مادية وتنقلهم من مستوى الى آخر..
ولنغادر تلك الآمال وندعها الى من فاتتهم جميع قطارات الدنيا ولنعد ونعيش بمفردات من الواقع والحقيقة التي يجب تقبلها كما هي لا كما يجب أن تكون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مهزلة حب الكترونية وزواج عبر الانتر نت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عشــــــاق زيـــــدان الاسطــــــــورة :: منتدى النســــآآء-
انتقل الى: